راودني
على حلمي فكان قاتل
لم أجب وظل مني طيف حائر
كيف أكون بدون نبض لقلب ثائر
غادرني بكل كبر دون أن يحاور
لم يصمد يوم وسط هموم عمر غائر
عابر سبيل فوق قطوف الحلم جائل
قاطف زهور الغد بقطع جائر
ويلاه على صبر الوريد لطعن الخناجر
بقلم الشاعرة/ وسام القاضي
لا يوجد حالياً أي تعليق