#في_صمت_وهدوء
جمعت بقايا حلمها ورحلت
غادرة على عجل بقرار أخير
عبارات تملأ عينيها في لحظة
وهي تستعيد في ذاكرتها
خيوط الفجر الأولى
خطوات المهد والحب
في شوارع عتيقة احتواتها
ودون تردد كان النسيان يطرق أبوابها
هللت مرحبا وعلى وجهها ابتسامة الرضا
أنها الحياه ليس أكثر
بقلم
#وسام_القاضي
لا يوجد حالياً أي تعليق