(((وهداتي )))
كم تتأوه أهات السكنى لطوول.. الصبر في انتظار الموعدَ
وجلا من الشوق رسولاً طاف..... يحمل للنهي قلبيا الناهدَ
وهاتفً م الأصداء يتلو لخاطري...... ألا حجما للدمُع الزاهدَ
فيا واسيا المشاعر وكافُلها........هلا دارئ غلوّكَ لي جاهدا
أنيا سكبتُ دلوا احتمالي رجاءً......ألا يُصفد لهواي أملً شاهدا
هاذي وردةِ تناديك وريقاتها...... فلا يتوسدن لذبولها منك تهودا
بقلم
يحيى نفادي
لا يوجد حالياً أي تعليق