آخــر المواضـيع | التــاريخ | بواسطـة | | | 2024-09-26, 9:48 am 2024-09-23, 9:43 am 2024-09-17, 10:28 am 2024-09-14, 12:19 pm 2024-09-07, 12:38 pm 2024-08-25, 10:43 am 2024-08-19, 10:29 am 2024-08-08, 12:19 pm 2024-08-07, 9:37 am 2024-08-03, 3:06 pm 2024-07-25, 7:08 pm 2024-07-21, 12:04 pm 2024-07-13, 8:35 am 2024-07-01, 10:24 pm 2024-06-27, 7:06 pm 2024-06-22, 7:49 pm
| |
|
|
فرسان القلم | | المواضيع |
---|
| | #قراءة_أنثي عامِل زوجتك علي أنها النسخة الأخيرة من روايتك المُفضلة .. ذراعيها هو غلافهُا الدافئ الرقيق ذو العنوان الشيق المثير للقراءة .. قلبها هو محتواها و عقلها مضمونها الثري بالأفكار .. عليك أن تتصفح ملامحها بشوقٍ و لهفة قارئٍ شهيته تساعده علي إلتهام سطورها حتي المخبأ بينها .. إذا فعلت ذلك معها بكل مرة قدر المستطاع سوف تجدها الرواية الأكثر إنتشاراً بقلبك و تتبادلها جوارحك دون مللٍ .. و تبقي هي الرواية و أنت الراوي !
بقلم محمود عبد العزيز
| | | #بطلة_من_ورق يثيرني فيها ملبسها المهندم عندما تتمرد علي أناقته .. كأنثي شاهرة دوماً سلاحها في وجه كل ما هو طبيعي و معتاد.. في الحقيقة أن ملابسها هي من تتأنق بها عندما ترتديها ( بابيلا ) .. واثقة الخطي تمشي بهدوء القط المتنمر لطعامٍ لذيذٍ شهي تخاف فقدانه .. تتجه نحو الشرفة المطلة علي شارعٍ رئيسي إذ بها تتوقف فجأة ( تذكرت شيئاً مهما ) تُحدث نفسها ( أوووه قهوتي ) فألتفتت يمين الغرفة عند المرآة بجانب أدوات التجميل حيث كانت .. فأسرعت لتأخذها ثم عادت لهدوء خطوتها التي كانت عليها .. لتستقر في أذهان الكثير من الرجال كما تستقر علي كرسيها الملبد بأحلام عشاقها الناظرين دوما إليها بعيون و صبر الصياد...
| | | مفكرتى عندما نحب يتصارع العقل والقلب فنجد العقل ينشد فيمن يحب الفضائل اما القلب يحب دون النظر الى ذلك لذا وجب ان يكون الحب بالعقل بقلم سليمان دياب
| | | تريدني أن أرفع راية الإستسلام عشقا .. لن يكون . . فأنتِ اليقين و الموت و كل الظنون بقلم محمود عبد العزيز
| | | قصة قصيرة الحب المجهول .. ساعات قضيتها في سيارتي .. أرقب مدخل منزل ضالتي .. بعد أحداث بحث ، قررت أن أقوم بها ، وكأني أعيد أمجاد شرلوك هولمز أو أرسين لوبين .. !! فقد عرفت أخيرا مقر فاتنتي باﻹسكندرية .. وعرفت والدها وإخوتها من بعيد .. ولكنني لم أشاهد سوى صورتها التي حصلت عليها طوعا أثناء حواراتي معها طوال سني معرفتي بها عن طريق الفيس بوك .. وقد ترعرعت هذه العﻻقة حتى أصبحت قصة حب عنيف .. ساعات طوال نقضيها ليﻻ نتناول اﻷحاديث بﻻ تجاوز للحدود .. فأعجبني فيها العفة والثقة في نفسها وحبها لوالدها واخوتها .. تحادثنا طويﻻ عن مستقبلنا في حالة زواجنا فأعجبتني حكمتها وبعد نظرها في...
|
صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر الأعضاء المتواجدون في المنتدى: لا أحد
- مساهمات جديدة
- لا مساهمات جديدة
- مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ]
- لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ]
- مساهمات جديدة [ موضوع مقفل]
- لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل]
- إعلان
- مثبت
- إعلان عام
|